أقوال علي بن أبي طالب
- شر عيوبنا اهتمامنا بعيوب الناس.
- أكبر العيب أن تعيب ما فيك مثله.
- من نظر في عيوب الناس فأمركها ثم رضيها لنفسه، فذلك هو الأحمق بعينه.
- عيبك مستور ما أسعدك جدك.
- لا رأي لمن لا يطاع.
- من أعجب برأيه ضل.
- تبلغ باليسير فكل شيء من الدنيا يؤول إلى انقضاء.
- صدر العاقل صندوق سره.
- ما أضمر أحد شيئاً إلا ظهر في فلتات لسانه وصفحات وجهه.
- لا تفرح بسقوط غيرك، فإنك لا تدري ما تضمر لك الأيام.
- عقول الناس مدونة في أطراف أقلامهم.
- واحذر ذوي الخلق اللئام فإنهم.. في النائبات عليك ممن يخطب.. يسعون حول المرء ما طعموا به.. وإذا نبا دهر جفول وتغيبوا.
- أعظم الذنوب ما استخف به صاحبه.
- من كفارات الذنوب العظام إغاثة الملهوف والتنفيس عن المكروب.
- نعم القرين الرضى.
- إذا شئت أن تقلى فزر متواترا.. وإن شئت أن تزداد حبا فزر غبا.
- كثرة الزيارة تورث الملالة.
- زيارة الضعفاء من التواضع.
- ألسنة الحكماء تجود بالعلم، وأفواه الجهال تفيض بالسفه.
- احصد الشر من صدر غيرك بقلعه من صدرك.
- فاز من سلم من شر نفسه.
- الجهاد باب من أبواب الجنة.
- إن المجاهدين قد باعوا أرواحهم واشتروا الجنة.
- ذهب الشباب فما له من عودة.. أوتى المشيب فغين منه المهروب.
- فعليك تقوى الله فألزمها تفز.. إن التقي هو البهي الأهيب.. واعمل لطاعته تنل منه الرضى.. إن المطيع لربه لمقرب.
- لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
- إذا قويت فاقو على طاعة الله، وإذا ضعفت فأضعف في معصيته.
- عليكم بطاعة من لا تعذرون جهالته.
- الناس أعداء ما جهلوا.
- أعداؤك ثلاثة: عدوك، وصديق عدوك، وعدو صديقك.
- لا يجوز القصاص قبل الجناية.
- لا أعاقب على الظنة.
- من نظر في عيب نفسه اشتغل عن عيب غيره.
- من أراد الغنى بغير مال، والكثرة بلا عشيرة، فليتحول من ذل المعصية إلى هز الطاعة إلى الله، إلا أن يذل من عصاه.
- لا غنى كالعقل، ولا فقر كالجهل، ولا ميراث كالأدب.
- تفنى اللذاذة ممن نال صفوتها.. من الحرام ويبقى الإثم والعار.. تبقى عواقب سوء في حقيبتها.. لا خير في لذة من بعدها نار.
هل لديك سؤال؟