قلب القرأن
قلب القرأن هي سورة (يس)، وهي السورة رقم (36) في القرأن الكريم، وهي من السّور المكية، ويبلغ عدد أياتها 83 أية، وفواصلها قصيرة وتحدثت عن توحيد الله تعالى وعاقبة المكذبين به، وركزت سورة يس على قضية البعث والنشور.[1]
فضل سورة يس
لسورة يس قلب القرأن فضائل كثيرة، وقد وردت العديد من الأحاديث عن فضلها، ومنها احاديث مكذوبة أو موضوعة أو ضعيفة أيضاً، ولم نقف على حديث صحيح مخصوص لفضل سورة (يس)، وما ورد من فضائلها والتي يضعفها أغلب أهل العلم بالحديث نذكرها لكم هنا للتنبيه عليها:[1]
- إن لكل شيء قلباً، وقلب القرآن الكريم سورة (يس).
- من قرأ سورة يس فكأنما قرأ القرآن عشر مرات.
- من قرأ سورة (يس) في ليلة أصبح مغفورا له بإذن الله.
- من داوم على قرأة سورة يس كل ليلة ثم مات مات شهيداً.
- من دخل المقابر وقرأ سورة (يس)، خفف عنهم يومئذ، وكان له بعدد من في المقابر حسنات.
المراجع
- ↑ “فضل سورة ( يس )“، “islamqa.info” اطّلع عليه بتاريخ 27-12-2020، بتصرّف.
مواضيع قد تهمك
-
طول سيدنا آدم عليه السلام
طول دم عليه السلام مقدمة: يُعدّ النبي آدم عليه السلام أول إنسان خلقه الله سبحانه وتعالى على وجه الأرض، وهو… انقر للمزيد
-
سورة تحتوي على بسمتين: ما هي؟ البسملة “بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ” هي من أهم العبارات التي تُقال في العديد من… انقر للمزيد
-
مقدمة من الأسئلة التي يتداولها المسلمون في شأن الصلاة، هو ما يتعلق ب واجبية الإقامة في الصلاة. قد يتساءل البعض:… انقر للمزيد
-
مقدمة سيدنا عيسى عليه السلام هو نبي ورسول من أنبياء الله، أرسله الله لبني إسرائيل لهدايتهم وإعادتهم إلى طريق الحق.… انقر للمزيد
أسئلة طرحها الآخرون
ما معنى الثناء على الله
مقدمة الأسد هو أحد أقوى الحيوانات البرية وأكثرها شهرة في العالم. يشتهر بكونه ملك الغابة، وتتمتع الأسود، سواء كانت ذكرًا أو أنثى، بمكانة عالية في الثقافة الشعبية وفي الحياة البرية. عندما نتحدث عن “اسم أنثى الأسد الصغيرة”، نحن نشير إلى الشبل الأنثوي الذي يشترك في العديد من السمات مع نظرائه الذكور. لكن، ما الذي يميز […]
إليك إله الخلق أرفع رغبتي وإن كنتُ يا ذا المن والجود مجرما[1] ولما قسـا قلبي وضـاقت مذاهبي جعلت الرجـا مني لعفوك سُلَّمــا تعاظمنـي ذنبـي فلمـَّا قرنتــه بعفوك ربي كان عـفوُك أعظمـَـا فما زلتَ ذا عفوٍ عن الذنب لم تزلْ تـجـود وتعـفو منةً وتكرُّما فلولاك لـم يصمِـد لإبلـيسَ عابدٌ فكيف وقد أغوى صفيَّك آدما فلله دَرُّ […]
هل لديك سؤال؟
