أقوال عثمان بن عفان - ويكي عربي

أقوال عثمان بن عفان

أقوال عثمان بن عفان

عثمان بن عفان

عثمان بن عفان وكنيته (أبو عبد الله) الأموي القرشي، ولد في عام 576م وهو يوم 47 قبل الهجرة، وأمّه أمّ الخير (سلمى بنت صخر بن عامر التيمي)، ويُعد عثمان بن عفان من أوّل من آمن بالنبي محمد صلّى الله عليه وسلّم من الرّجال، وأوّل الخلفاء الرّاشدين، وأحد العشرة المبشرين بالجنة، ولقبه (ذو النورين ) وذلك لزواجه من أبنتي رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم، بحيث أنه تزوَّج من رقية بنت رسول الله، وعند وفاتها تزوج من أم كلثوم أبنة رسول الله، وكان عثمان من أوائل الرجال المُهاجرين إلى الحبشة وهاجر الهجرة الثانية إلى المدينة المنورة، وبعد وفاة عمر بن الخطاب رضي الله عنه بويع عثمان بن عفان لخلافة أمور الإسلام والمسلمين سنة 23 للهجرة، واستمرَّ في خلافة المسلمين اثني عشر سنة، وأثناء فترة خلافته قام عثمان بجمع القرآن الكريم وقام بتوسعة المسجد الحرام والمسجد النبوي أبضاً، وسنقدم لكم أقوال عثمان بن عفان عن الحياة والعدل والصدق بالأسفل.

أقوال عثمان بن عفان

مجموعة من أقوال الصحابي عثمان بن عفان وهي كما يلي:

  • لو أن قلوبنا طهرت ما شبعنا من كلام ربّنا، وإني لأكره أن يأتي عليّ يوم لا أنظر في المصحف.
  • خير العباد من عصم وإعتصم بالله، ونظر إلى قبر؛ فبكى وقال عنه : أول منازل الآخرة منازل الدنيا.
  • وجدت حلاوة العبادة في أربعة أشياء: أولها في أداء فرائض الله، والثاني في إجتناب محارم الله، والثالث في الأمر بالمعروف ابتغاء ثواب الله، والرّابع في النهي عن المنكر اتقاء غضب الله.
  • الدنيا خضرة قد شهّيت إلى الناس ومال إليها كثير منهم فلا تركنوا إلى الدنيا ولا تثقوا بها فإنها ليست بثقة واعلموا أنها غير تاركة إلاّ من تركها.
  • يكفيك من الحاسد أنّه يُغَم وقت سرورك
  • جدّوا ولا تغفلوا؛ فإنّه لا يغفل عنكم.
  • هم الدنيا ظلمة في القلب، وهم الآخرة نور في القلب.
  • من ترك الدنيا أحبه الله تعالى، ومن ترك الذنوب؛ أحبه الملائكة، وأحبه المسلمون.
  • من ترك الدنيا أحبّه الله، ومن ترك الذنوب أحبته الملائكة، ومن حسم الطمع عن المسلمين أحبّه المسلمون.
  • أربعة ظاهرهن فضيلة، وباطنهن فريضة: مخالطة الصالحين فضيلة، والإقتداء بهم فريضة، وتلاوة القرآن فضيلة، والعمل به فريضة، وزيارة القبور فضيلة، والإستعداد لها فريضة، وعيادة المريض فضيلة.
  • يزع الله بالسلطان، أكثر مما يزع بالقرآن.
  • لكل شيء آفة، وآفة العلم نسيانه.
  • أنتم فى حاجة إلى إمام فعّال، أحوج منكم إلى إمام قوّال.
  • ما يزع الله بالسلطان أكثر مما يزع بالقرآن.

مواضيع قد تهمك

أسئلة طرحها الآخرون

لأي صروف الدهر فيه نعاتب قصيدة ( لأي صروف الدهر فيه نعاتب ) هي قصيدة للشاعر العربي الكبير أبو الطيب المتنبي، وتعتبر هذه القصيدة من روائع ما قال أبو الطيب المتنبي من قصائد واشعار. لِأَيِّ صُروفِ الدَهرِ فيهِ نُعاتِبُ وَأَيَّ رَزاياهُ بِوِترٍ نُطالِبُ مَضى مَن فَقَدنا صَبرَنا عِندَ فَقدِهِ وَقَد كانَ يُعطي الصَبرَ وَالصَبرُ عازِبُ يَزورُ […]

امراض يعالجها الزنجبيل

أين تقع الإكوادور

هل لديك سؤال؟

1722 مشاهدة