متى تم بناء برج إيفل - ويكي عربي

متى تم بناء برج إيفل

متى تم بناء برج إيفل

بناء برج إيفل

تم بناء برج إيفل في 28 يناير 1887، ولقد إكتمل بناءه في عامين وشهرين و5 أيام، وذلك من 1887 إلى 1889 وتحديداً 31 مارس 1889م، وافتتح للجماهير في 15 مايو 1889، كما وأنه يعتبر من الرموز المهمة فرنسا وتحديداً مدينة باريس.[1]

يقع برج إيفل في أقصى شمالي غرب حديقة (شامب دي مارس) الواقعة في باريس، ويحظي بملايين الزيارات من حول العالم في كل عام، وتم صناعته من مادة الحديد[1]، ويبلغ طوله 324 متراً، مما يجعله من أطول المباني ألتي بناها الإنسان، ولقد بلغت مدة بنائه 41 عاماً، حتى الإنتهاء من مبنى كرايسلر في نيويورك في عام 1930م[2]

يبلغ وزن البرج حوالي 10،100 طن، ويستقبل 7 ملايين زيارة في كل عام، ولقد بلغ عدد الزائرين منذ إفتتاحه 250 مليون شخص.[2]

المادة التي صنع منها برج إيفل

صنع إيفل هذا البرج التاريخي والشهير من مادة الحديد، نفس العناصر التي صنع منها تمثال الحرية الأمريكي، وعادةً ما يتم إعادة طلاء البرج كل 7 سنوات تقريباً، ويتطلب 60 طناً من الطلائات ليتم طلائه كاملاً، كما ويتقلص البرج خلال الطقس الباردة حوالي 6 بوصات.[2]

من بنى برج ايفل

غوستاف إيفل هو من بنى برج ايفل، وذلك بعدما اشترك في مسابقة للحكومة الفرنسية لتصميم نصب تذكاري للإحتفاء بذكرى الثورة المئة، ولقد وافقت اللجنة الحكومية على تصميم غوستاف إيفل.

قام بتأسيس برج إيفل بعدها في فترات ما بين 1887م – 1889م، وأصبح جاهزاً لإستقبال الناس في 15 أيار (مايو) من عام 1889ميلادي.[3]

المراجع

  1. ↑ “Eiffel Tower: Information & Facts“, www.livescience.com , Retrieved 2021-02-21 , Edited.
  2. ↑ “40 fascinating facts about the Eiffel Tower“, www.telegraph.co.uk , Retrieved 2021-02-21 , Edited.
  3. ↑ “Eiffel Tower“، www.britannica.com, Retrieved 25-04-2021. Edited.

[the_ad id=’30902′]

مواضيع قد تهمك

أسئلة طرحها الآخرون

معلومات عن الكولين

الماء الطهور الماء الطهور هو الماء المطلق والذي يبقى على خلقته والذي يحتفظ على أوصافه الأصلية دون تغيرها مثل: الرائحة والطّعم واللون، ومن الأمثله عليه مياه الأبار والأنهار والعيون وماء السماء وماء البحار، فهذا الماء طاهراً في ذاته ومطهراً لغيره، ويجوز أن يتم إستعماله سواء في الوضوء والغسل للعبادة أو للتطهر بشكل عام.[1] في حديث […]

في البداية لا يعني مصطلح (تنمية الذكاء) زيادة حجم الحقائق أو المعرفة التي يمكن تجميعها؛ لأنّها لا تدور حول الحفظ، بل يعني زيادة القدرة على تعلّم معلومات جديدة، والاحتفاظ بها، ثم استخدام المعرفة الجديدة كأساس لحل المشكلات اليومية، أو لتعلُّم مهارة جديدة، ولتحقيق أقصى استفادة من الذكاء، يحتاج المرء تحسين ذاكرته العاملة بشكل كبير[1]، وبهذا […]

هل لديك سؤال؟

2967 مشاهدة