أسباب عقوق الوالدين - ويكي عربي

أسباب عقوق الوالدين

أسباب عقوق الوالدين

عقوق الوالدين

من أسباب عقوق الأبناء للوالدين

يحرّم عقوق الوالدين من الأبناء مهما كانت الأسباب، وحتى إن كانوا الوالدين عاقيين لوالديهم، ومن أسباب عقوق الأبناء للوالدين ما يأتي:[4][5]

  • تكون أسباب عقوق الابناء للوالدين من خلال مصاحبة الأيناء للأصدقاء السيئين، فيمكن ان تكون المصاحبة السيئة وسيلة من وسائل تعلم الاخلاق الغير حميدة مما ينعكس ذلك على المنزل والوالدين.
  • عدم الإكتراث بمشاعر الوالدين لان الابناء لم بقوموا بتجربة الأبوة او الأمومة، وبالتالي عدم شعورهم بما يصيب والديهم.
  • الجهل في الدين وعدم معرفة مايترتب على عقوق الوالدين، التي فيها عواقب في الدنيا والأخرة.
  • ذنوب قد أقترفها الأب غير العاق والذي قد يعاقبه الله سبحانه وتعالى عليها بعقوق اولاده.
  • قد يكون عقوق الابناء للوالدين مجرد إبتلاء لهم في الدنيا واختبار لهم.

أسباب العقوق الناتجة عن الوالدين

يكون أسباب عقوق الوالدين في بعض الأحيان ناتجه عن الوالدين، بكثير من الأمور ومنها:[6]

  • عدم التربية الصّالحة والسليمة والمبنية على الاخلاق والمبادئ والقيم والدين، والتي تكون بعيدة عن أي معاني البر والتقوى، والتي تقوم بجعل الابناء بارّين وصالحين بوالديهم.
  • إذا كان الوالدين يقومون بتعليم الابناء الامور الصالحة وهم لا يفعلوها.
  • التمييز بين الابناء فهذا من اسباب عقوق الأباء للأبناء، فيساهم ذلك في البعض بنفوس الأبناء، وكره هذه المُعاملة من الوالدين.
  • عدم غعانة الوالدين أبنائهم على برهم، فربما يقصروا في البر لأنهم لم يجدوا الإعانه من والديهم والدعاء منهم.
  • عندما يكون الوالدين سبباً رئيسياً في حالات الطلاق أو الإنفصال، أي بمعنى إذا قاموا بتحريض الابن او الابنة على الطلاق.

هجر الأب

عدم سؤل الأب عن أبنائه لا يبرر لهم هجره

عدم سؤال الأب عن ابنائه فهذا لا يبرر لهم هجره على الإطلاق أو حتى إساءة الأب للأبناء لايبرر التقصير بحقه وعقوقه، فيجب على الابناء أن يبروه ويؤدوا بحقه عليهم مهما فعل، أو إذا حصل طلاق بين الزوجين فهذا ليس سبب لقطع التواصل بين الاولاد والأباء، ولا يسقط عن الأب حق النفقة عليه من أولاده، قال: النبي -صلى الله عليه وسلم-: (كفى بالمرء إثما، أن يضيع من يقوت).[7]

مواضيع قد تهمك

أسئلة طرحها الآخرون

أوصاف النبي محمد ﷺ

حمض الفوليك

التقويم الغريغوري التقويم الغريغوري هو التقويم المدني المقبول دوليًا، ويعرف اليوم أيضًا بالتقويم الغربي أو المسيحي أو النصراني، وهو التقويم الأكثر استخدامًا في العالم اليوم لتمثيل التواريخ والأوقات. إنه تقويم شمسي يعتمد على سنة مشتركة مدتها 365 يومًا مقسمة إلى 12 شهرًا من الأطوال غير المنتظمة، ويحتوي 11 شهرًا إما على 30 أو 31 يومًا، […]

هل لديك سؤال؟

1511 مشاهدة